إغلاق 124 منشأة وإتلاف 6 أطنان مواد غذائية فاسدة بحي منفوحة في الرياض
إغلاق شاطئ اللؤلؤ في جدة مؤقتًا لمدة أسبوعين
ضبط مواطن ومقيم لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
أمطار باكستان تقتل أكثر من 700 شخص
القوات البحرية تتسلم قيادة قوة الواجب المختلطة (CTF-150) من نظيرتها النيوزلندية
إحباط تهريب 230 ألف قرص إمفيتامين في تبوك
إقفال طرح أغسطس من الصكوك المحلية بـ 5.313 مليارات ريال
مجلس الوزراء يوافق على نظام الحرف والصناعات اليدوية
اتصال هاتفي بين ولي العهد وبوتين
النصر إلى نهائي كأس السوبر بعد فوز مثير على الاتحاد
واصلت الليرة التركية تراجعها، وانخفضت إلى مستويات قياسية، يوم أمس الاثنين، مقابل الدولار، لتلامس قاعًا جديدًا.
وعزت تقارير إعلامية سبب تراجع الليرة التركية إلى مستويات قياسية إلى تخفيض وكالة التصنيفات الائتمانية “موديز” تصنيف تركيا من “بي 1” إلى “بي 2” أواخر الأسبوع الماضي، وحذرت من أزمة اقتصادية أعمق قد تمر بها البلاد.
وقالت موديز: إن نقاط الضعف الخارجية لتركيا ستسفر على الأرجح عن أزمة في ميزان المدفوعات وإن هوامش الأمان المالي تتآكل، بحسب ما ذكرت رويترز.
ووفقًا للوكالة، فقد لامست الليرة قاعا جديدا واستقرت عند 7.4980 للدولار، لتصل خسائرها منذ بداية العام الحالي إلى نحو 21 في المائة.
وسجلت العملة التركية مستوى منخفضًا غير مسبوق مقابل اليورو عند 8.9031، لتصل نسبة التراجع إلى 25 في المائة منذ منتصف العام 2019.
وقال مدير أبحاث الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في بنك “إم. يو. إف. جي”، إحسان خومان: “إمكانية حدوث صدمة تمويلية يظل مكمن الخطر الرئيسي الذي يواجهه الاقتصاد التركي”.
غير أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المنتقد الدائم لوكالات التصنيف الائتماني، شن هجومًا جديدًا على هذه المؤسسات مطلع الأسبوع بعد إعلان قرار موديز، وإن أشار في تصريحاته إلى وكالة ستاندرد أند بورز.